وداعاً للفوضى ولحروب الجيل الرابع ..!
إلا أنهم فشلوا في اليمن فشلاً ذريعاً في خلق “صراع طائفي” بالتزامن مع العدوان عليها، لإنعدام المفاعيل الطائفية في اليمن، بإعتبار الزيود والشوافع أكثر تماسكاً ووحدة، مما دفعهم للمحاولة في خلق حالة “صراع سياسي” من خلال تفكيك الروابط المتصلة للقوى الوطنية المناهضة للعدوان ..!
وبإختصار نقول وداعاً للفوضى ولحروب الجيل الرابع، ومبروك للشعب اليمني على هذا التلاحم الكبير، الذي يعزز الصمود ويزيد من ثباته وتماسكة، وأقوى ماكان يراهن عليه العدوان سقط، واقوى أوراقه تم إحراقها، حتى أوراق تهجير أبناء المحافظات الشمالية من المناطق الجنوبية، لا ولن ولم تلقى أي تجاوب، لأنها تعتمد على مبدأ رد الفعل من الجانب الشمالي، الذي واجه المخطط بوعي وادراك كبيرين .