ردا على بنت الإمارات

كتبت / نوال أحمد

ردا منا نساء اليمن العفيفات الطاهرات ، على تلك الحقيره البنت الحماراتيه الحمقاء ، التي لا تجيد سوى الرقص والغناء ، والتجوال بين أفواج أشباه الرجال في الفنادق والمتنزهات ..

نقول لها ..

خسئت أيتها المجرده من كل القيم الأخلاقيه ومن الإيمان والحياء والعفه ، فأصبحتي بلا أخلاق ولا شرف ولا مبادئ
لتكوني أنتي أيتها الحقيرة صاحبة الكلمه ، في حضور جمع من الأنذال والجرذان الحماراتيين!!.

أما علمتي أن في اليمن ، يوجد الرجال وتوجد مصانع الرجال !!
أما علمتي ماحل بقطيعكم من الضباط والجنود الذين سحقو وأنتهو على أيادي رجالنا وأبطالنا
أما رأيتي مدرعاتكم ومجنزراتكم تحرق بولاعة وكرتون يمني !!

فهل إنتهت جنودكم وقطعانكم ، لتأتي أنتي أيتها العاهرة لتقومي بمهام الجنود الذين لم يستطيعو أن يثبتوا ولو لبرهة في ميدان المعارك أمام شجاعة وقوة وبسالة رجالنا !! ..

أيتها الحمقاء الحماراتيه ..
شلت يمينك ، وكسر خشمك
حين تجرأتي وتطاولتي على اليمن واليمنيين بكلامك التافه
والذي سخرت منه كل إمرأة يمنية حرة أبيه ، وأستفز مشاعر كل مجاهدات اليمن ، المؤمنات العفيفات الطاهرات ، صانعات الرجال ، ومنجبات الأبطال
الذين جعلوا رجالكم يبكون كما تبكي النساء ، هؤلاء الرجال من جعلو أعلامكم تنكس في كل زاوية من دولدتكم الزجاجية المتهالكه ..

كلامك أيتها الفتاة الإمارلتية الخسيسه ، يعبر عن أنكم لم تمتلكو رجال ، وإنما قطيع تقوده نساء ،
فالتعلمي أن الإمارات ستحرق قبل أن تصلي إلى اليمن
وإن جئت قطعتك نساء اليمن بأسنانها وأظفارها ، فأمثالك عار على هذه الأمة ، فتطاولكي بحديثك على بلادنا اليمن أصل العرب والعروبه وعلى أسيادك اليمنيين
سوف يطالكم أنتم وسوف تندمين على كل كلمة قلتيها ، و غدا ستشاهدين الحريق في عقر دياركم ردا على عدوانكم وسيتطاير زجاج أبراجكم بضربات صواريخنا الباليستية
وحينها تأتي أنتي وأسيادك مرغمة ، لتركعي تحت أقدام أسيادكم اليمنيون
ولتعلمي أن الرد على كلامك ، سيكون في الميدان من رجالنا على قطيع أشباه الرجال من جنودكم ،
هذا ردنا نحن النساء على من تكلمت على بلادنا وتطاولت على يمننا ، أما رجالنا فلديهم نخوة وشهامه ، ولن ينزلو بمستواكم ولا يردون على النساء
بل هم من يدافعون ويحمون النساء ، رد رجالنا هو في ميدان العزة والكرامه ، وفي ساحات المواجهه والقتال مع الرجال
الذين أمام هيبتهم وشجاعتهم
يفر جنودكم ويتراجعون كالجرذان ..
ستحرق الإمارات وإن غدا لناظره قريب
تم الرد.