أجواء الحزن تخيم على بيت الشهيد عز الدين المبعد الى غزة منذ عام2011
أفق نيوز | عدوان اسرائيلي جديد وارهاب مستمر، اغتال الاحتلال الإسرائيلي فجر الثلاثاء ثلاثة قادة في حركة الجهاد الاسلامي، بينهم القائد البعيد عن أهله طارق عز الدين برفقة أبنائه، فيما نجت زوجته وابنيها من الموت مبعدين وكذلك ابنته التي قدمت من غزة لتتزوج بابن عمها.
اجواء الحزن تخيم على بيت الشهيد عزالدين الذى التقى باشقأئه بساعتين فقط في مكالمة جماعية عبر الهاتف يودعهم قبل سفره إلى مصر دون أن يعلم بأن هذا هو الوداع الأبدي.
الوداع الأخير عبر شاشات الهاتف واحد من أشكال القهر الذي مارسه الاحتلال بحق الشهيد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي طارق عز الدين المبعد إلى قطاع غزة منذ عام ٢٠١١ بعد تحرره من سجون الاحتلال ضمن صفقة وفاء الأحرار بعد تحديه للسجان بأنه لن يمكث طويلا في سجونه.
المسيرة مستمرة، كلمات قالها الشهيد المبعد طارق عز الدين، لن تنتهي المقاومة في جنين ولا في الضفة الغربية رغم اغتيال الاحتلال لقادتهم يؤكدون بأنهم سيولدون من جديد.
#مؤثر | "زوجة طارق عز الدين وقفت عاجزة أمام وداع زوجها وأبناءها بعد ارتقاءهم فجر اليوم" pic.twitter.com/7P8iAYpSQF
— رواسي فلسطين (@Rawasi_pal1) May 9, 2023
الطفلة ميار عز الدين ارتقت شهـــيدة بصحبة والدها وأخيها علي جراء استهداف الاحتلال منزلهم في مدينة غزة
#غزة #غزة_تحت_القصف #فلسطين #Gaza #GazaUnderAttack #Palestine pic.twitter.com/6vN2051A73
— Rawan Eid (@RawanEi00146645) May 9, 2023
"إحنا 7 إخوة، خليني يما أنا زكاة إخوتي".. الشهيد القائد طارق عز الدين في مقابلة سابقة مع قناة فلسطين اليوم. pic.twitter.com/PumSFhhpcg
— Hosam || حُسآم (@Hosam_Soboh18) May 9, 2023