لن اتفلسف كثيرا او انظر كثيرا وسأبدأ مباشرة من واقع الصرخه والشعار والاحداث..
الله اكبر
فعلا كان الله كبيرا وعظيما وتجلت قدرته انه بعد 6 حروب طاحنه وتحالفات داخليه وخارجية على مجموعة شباب كانوا داخل كهوف مران وها هم اليوم اولئك الثله الصغيرة حق الكهوف الملقبين بالحوثيين يحكموا اليمن وعلى لسان كل اهل الارض.
الموت لأمريكا
دخلت امريكا بمشروعها الخبيث على اليمن من خلال رئيس تافه ومدير مكتبه الذي كان اتفه منه سعوا لاقلمه وتمزيق اليمن فتم حبس مدير المكتب وطرد الرئيس ومات المشروع الامريكي كله فدخلت السعودية بحرب وقحه على اليمن وتدخل الحوثيين ضدها وبقدرة ( الله اكبر) تمرغ وجه امريكا في الوحل على اقدام رجال كهوف مران بأهانة السلاح الامريكي على يد هؤلاء الرجال وهنا مات عصب الاقتصاد الامريكي وهو تجارة السلاح والتفاخر بتكنلوجيته وتطوره وبالتالي الموت من نصيب امريكا.
الموت لإسراائيل
بعد ان مات مشروع امريكا في اليمن وافشله الحوثيين وماتت تجارتها للسلاح الذي يعد عصب اقتصادها وعماده وبعد ان قام الحوثيين بإهانة اسطورة السلاح الامريكي واسقطوا الاباتشي ودمروا دبابة الدرامز تحت اقدامهم تدخلت اسرائيل لتأمين نفسها من هذا الخطر و لدعم لدعم السعودية في باب المندب امدتها بالسلاح الاستراتيجي المحرم دوليا وبقدرة ( الله اكبر) وأثبات معجزة ( الموت لأمريكا) قام رجال كهوف مران اليوم بإطلاق صاروخ واحد الى مكان معين وبتوقيت معين وزمان معين ولحظة معينه قتل أحلام وتطلعات إسرائيل وزاد خوفها ويقينها من صدق شعار رجال الكهف المراني.
لم يبقى من الشعار سوى امرين اثنين (اللعنة على اليهود والنصر للإسلام) ليثبت الحوثيين لماذا ضحوا بانفسهم واطفالهم ونسائهم واموالهم وحالهم وترحالهم ولماذا آمنوا بهذا الشعار وماهي الفكرة الايمانية للنضال من أجل الهويه الانسانية والوطنية والدينية
(اللعنة على اليهود)
الذي اعتقد ان معناه ادوات امريكا واسرائيل في المنطقه والعالم والتي تعمل على انها اسلاميه وهي يهوديه محضه من امثال داعش واخواتها وامها القاعده وابوها تنظيم الأخوان المسلمين وكسر قرن شيطانها الاكبر والذل والهوان لآل سعود ومن والاهم ومن عمل من اجلهم بتخطيط ودعم وتسليح امريكي اسرائيلي.
( النصر للإسلام)
بتخليص الاسلام من دين محمد بن عبدالوهاب وشوائب الدين الوهابي الذي اهان الرساله المحمديه السمحه وارجاع دين محمد بن عبدالله( صلى الله عليه وسلم وعلى آله الطيبين الطاهرين ).
