ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 151 صحفياً
أفق نيوز../
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين داخل القطاع إلى 151 صحفيا منذ 7 أكتوبر الماضي، عقب استشهاد صحفي، باستهداف للعدو الصهيوني.
وأفاد المكتب في بيان عبر منصة تليغرام: “ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 151 صحفياً وصحفيةً منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي محمود قاسم، العامل في صحيفة فلسطين، وموقعها الإلكتروني فلسطين أون لاين”، ولم يحدد المكتب مكان ولا تفاصيل استشهاد الصحفي قاسم.
وسبق أن حذر المكتب الحكومي، ومؤسسات حقوقية، ولأكثر من مرة، من أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ومنذ بدء الحرب على غزة يتعمد استهداف الصحفيين الفلسطينيين لمنع نقل “الجرائم” التي يرتكبها في غزة.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية في 7 أكتوبر/تشرين الأول يواجه الصحفيون في القطاع هجمات إسرائيلية متواصلة تستهدفهم بشكل مباشر وتطول منازلهم وعائلاتهم ومقرات مؤسساتهم الإعلامية، وتُظهر البيانات والإحصاءات، حسب لجنة حماية الصحفيين، أن هذه الحرب أصبحت “الأكثر دموية للصحفيين منذ بدء عمل اللجنة عام 1992”.
وأعلن المركز الدولي للصحفيين في فبراير/شباط أن الحرب على غزة شهدت أعلى مستويات العنف ضد الصحفيين منذ 30 عاماً، ودعا الاحتلال إلى وقف قتل الصحفيين والتحقيق في حوادث قتلهم على يد قواتها.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرباً على غزة خلَّفت أكثر من 122 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو عشرة آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
وتواصل إسرائيل حربها رغم قرار من مجلس الأمن الدولي بوقفها فوراً، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح جنوب القطاع، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال “إبادة جماعية”، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.
وأفاد المكتب في بيان عبر منصة تليغرام: “ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 151 صحفياً وصحفيةً منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي محمود قاسم، العامل في صحيفة فلسطين، وموقعها الإلكتروني فلسطين أون لاين”، ولم يحدد المكتب مكان ولا تفاصيل استشهاد الصحفي قاسم.
وسبق أن حذر المكتب الحكومي، ومؤسسات حقوقية، ولأكثر من مرة، من أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ومنذ بدء الحرب على غزة يتعمد استهداف الصحفيين الفلسطينيين لمنع نقل “الجرائم” التي يرتكبها في غزة.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية في 7 أكتوبر/تشرين الأول يواجه الصحفيون في القطاع هجمات إسرائيلية متواصلة تستهدفهم بشكل مباشر وتطول منازلهم وعائلاتهم ومقرات مؤسساتهم الإعلامية، وتُظهر البيانات والإحصاءات، حسب لجنة حماية الصحفيين، أن هذه الحرب أصبحت “الأكثر دموية للصحفيين منذ بدء عمل اللجنة عام 1992”.
وأعلن المركز الدولي للصحفيين في فبراير/شباط أن الحرب على غزة شهدت أعلى مستويات العنف ضد الصحفيين منذ 30 عاماً، ودعا الاحتلال إلى وقف قتل الصحفيين والتحقيق في حوادث قتلهم على يد قواتها.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرباً على غزة خلَّفت أكثر من 122 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو عشرة آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
وتواصل إسرائيل حربها رغم قرار من مجلس الأمن الدولي بوقفها فوراً، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح جنوب القطاع، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال “إبادة جماعية”، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.