صعدة ..العلماء يباركون للمجاهدين في غزة الانتصار العظيم
44
Share
أفق نيوز| عقد في محافظة صعدة، اليوم السبت ، لقاء موسع للعلماء والخطباء والمرشدين تحت شعار “علماء الأمة ودورهم في ترسيخ المبادئ الإيمانية، ومواجهة الطاغوت”.
وفي اللقاء الذي نظمته السلطة المحلية بالمحافظة ورابطة علماء اليمن بالتعاون مع مكتب الهيئة العامة للأوقاف ووحدة العلماء بالمحافظة، أشار محافظ صعدة محمد جابر عوض إلى أهمية ترسيخ الهوية الإيمانية وإحياء القيم والأخلاق والمبادئ الإيمانية، والاستمرار في مواجهة الثقافات المغلوطة التي يسعى من خلالها العدو لاستهداف هوية وثقافة المجتمع اليمني.
وتطرق إلى خطورة المرحلة، وتحركات دول العدوان بقيادة أمريكا وإسرائيل وبريطانيا وحلفائهم، لاستهداف مقدرات الشعب اليمني، ومحاولة ثنيه عن موقفه المساند للشعب الفلسطيني ومجاهديه.
من جانبه أشار نائب رئيس رابطة علماء اليمن – رئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبدالمجيد الحوثي، إلى عظمة الموقف اليمني المناصر للقضية الفلسطينية وسط خذلان عربي وإسلامي.
وتطرق إلى الانتهاكات التي مارستها دول الاستكبار العالمي بحق شعوب المنطقة، وحرب الإبادة في غزة في ظل صمت مشين من قبل أنظمة وشعوب الأمة.
ولفت العلامة الحوثي إلى أن الشعب اليمني يقف اليوم بعزة وشموخ خلف قيادته الحكيمة ممثلة بالسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في وجه دول الاستكبار العالمي.
كما تطرق إلى دور العلماء في توجيه الناس وتبيان موجبات الإسلام والتأسي برسول الله.. مشيرا إلى أن إحياء فريضة الجهاد في النفوس يعد من أهم الواجبات التي ينبغي أن يقوم بها علماء الأمة لنصرة دين الله والمستضعفين.
بدوره أكد رئيس الملتقى الإسلامي العلامة أحمد حورية، أن الشعب اليمني وفي المقدمة العلماء هم المعول عليهم في نصرة دين الله، كونهم الشعب الوحيد الذي لايزال وسيظل يتمسك بدينه وتعاليمه السمحاء، والمحافظ على كل القيم الصحيحة التي تخلت عنها معظم شعوب العالم.
وأشاد بالموقف اليمني المتقدم المناصر لغزة ومواجهة العدوان البربري الغاشم الذي يتعرض له الأشقاء في فلسطين.
وأشار رئيس الملتقى إلى أن اليمنيين مضوا في الجهاد قولا وفعلا تحت راية قائدهم الذي يقود المعركة ضد قوى الاستكبار ونصرة المستضعفين، في وقت صمتت فيه أصوات المتخاذلين والمطبعين والمدجنين وصموا آذانهم عما يجري من حرب إبادة وجرائم يهتز لها عرش الرحمن في قطاع غزة.
فيما نوه علي الهادي في كلمة دائرة العلماء والمتعلمين، بالموقف المسؤول لليمن في الجهاد ضد الطغاة وأئمة الكفر، ومساندة ونصرة الشعب الفلسطيني حينما ارتمى الآخرون في أحضان اليهود والنصارى.
وحيا دور العلماء الذين كانوا في مقدمة الصفوف جهادا وتبيانا للناس لمواجهة العدوان وإفشال مخططاته.
وبارك بيان صادر عن اللقاء العلمائي تلاه العلامة محمد الهادي للشعب الفلسطيني الصابر ومجاهديه الأبطال في عقد في محافظة صعدة، اليوم السبت ، لقاء موسع للعلماء والخطباء والمرشدين تحت شعار “علماء الأمة ودورهم في ترسيخ المبادئ الإيمانية، ومواجهة الطاغوت”.
وفي اللقاء الذي نظمته السلطة المحلية بالمحافظة ورابطة علماء اليمن بالتعاون مع مكتب الهيئة العامة للأوقاف ووحدة العلماء بالمحافظة، أشار محافظ صعدة محمد جابر عوض إلى أهمية ترسيخ الهوية الإيمانية وإحياء القيم والأخلاق والمبادئ الإيمانية، والاستمرار في مواجهة الثقافات المغلوطة التي يسعى من خلالها العدو لاستهداف هوية وثقافة المجتمع اليمني.
وتطرق إلى خطورة المرحلة، وتحركات دول العدوان بقيادة أمريكا وإسرائيل وبريطانيا وحلفائهم، لاستهداف مقدرات الشعب اليمني، ومحاولة ثنيه عن موقفه المساند للشعب الفلسطيني ومجاهديه.
من جانبه أشار نائب رئيس رابطة علماء اليمن – رئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبدالمجيد الحوثي، إلى عظمة الموقف اليمني المناصر للقضية الفلسطينية وسط خذلان عربي وإسلامي.
وتطرق إلى الانتهاكات التي مارستها دول الاستكبار العالمي بحق شعوب المنطقة، وحرب الإبادة في غزة في ظل صمت مشين من قبل أنظمة وشعوب الأمة.
ولفت العلامة الحوثي إلى أن الشعب اليمني يقف اليوم بعزة وشموخ خلف قيادته الحكيمة ممثلة بالسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في وجه دول الاستكبار العالمي.
كما تطرق إلى دور العلماء في توجيه الناس وتبيان موجبات الإسلام والتأسي برسول الله.. مشيرا إلى أن إحياء فريضة الجهاد في النفوس يعد من أهم الواجبات التي ينبغي أن يقوم بها علماء الأمة لنصرة دين الله والمستضعفين.
بدوره أكد رئيس الملتقى الإسلامي العلامة أحمد حورية، أن الشعب اليمني وفي المقدمة العلماء هم المعول عليهم في نصرة دين الله، كونهم الشعب الوحيد الذي لايزال وسيظل يتمسك بدينه وتعاليمه السمحاء، والمحافظ على كل القيم الصحيحة التي تخلت عنها معظم شعوب العالم.
وأشاد بالموقف اليمني المتقدم المناصر لغزة ومواجهة العدوان البربري الغاشم الذي يتعرض له الأشقاء في فلسطين.
وأشار رئيس الملتقى إلى أن اليمنيين مضوا في الجهاد قولا وفعلا تحت راية قائدهم الذي يقود المعركة ضد قوى الاستكبار ونصرة المستضعفين، في وقت صمتت فيه أصوات المتخاذلين والمطبعين والمدجنين وصموا آذانهم عما يجري من حرب إبادة وجرائم يهتز لها عرش الرحمن في قطاع غزة.
فيما نوه علي الهادي في كلمة دائرة العلماء والمتعلمين، بالموقف المسؤول لليمن في الجهاد ضد الطغاة وأئمة الكفر، ومساندة ونصرة الشعب الفلسطيني حينما ارتمى الآخرون في أحضان اليهود والنصارى.
وحيا دور العلماء الذين كانوا في مقدمة الصفوف جهادا وتبيانا للناس لمواجهة العدوان وإفشال مخططاته.
وبارك بيان صادر عن اللقاء العلمائي تلاه العلامة محمد الهادي للشعب الفلسطيني الصابر ومجاهديه الأبطال في غزة وكل فلسطين هذا الانتصار العظيم الذي يشفي قلوب المؤمنين ويسود وجوه الطغاة والعملاء الخانعين.. مؤكداً ثبات الشعب اليمني بقيادته الحكيمة إلى جانبهم لمواجهة أعداء الأمة والإنسانية.
كما بارك لقوى المقاومة والإسناد وعلى رأسهم المجاهدين في حزب الله الذين قدموا أغلى التضحيات لنصرة الشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها سيد شهداء هذه المعركة السيد حسن نصر الله، وكذلك للمقاومة العراقية الباسلة التي كانت لها بصمة واضحة في المعركة.
وحيا البيان الموقف العظيم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي الذي قاد فيه شعبنا في خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، بمراحلها الخمس من الإسناد للشعب الفلسطيني والمواجهة للعدوان الصهيوني الأمريكي.. مباركا للشعب اليمني والقوات المسلحة كل المواقف العسكرية والشعبية.
ودعا أبناء شعبنا إلى الاستمرار في الثبات على الموقف المناصر للقضية الفلسطينية، وكل المواقف الكبرى لهذه الأمة، والاستعداد الدائم والجهوزية التامة لمواجهة العدو الصهيوني الغاصب والأمريكي المستكبر.
وجدد التفويض الكامل والتسليم المطلق للسيد القائد في كل القرارات التي يتخذها انتصارا لقضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ودفاعا عن بلدنا وشعبنا.
ودعا البيان علماء الأمة الإسلامية وشبابها ونخبها الفكرية والثقافية ووسائل إعلامها والشعوب والجيوش الإسلامية للقيام بمسؤوليتها تجاه ما يقوم به العدو الصهيوني والأمريكي من استباحة لبلاد الإسلام والمسلمين والأخذ بأسباب النصر وتفعيل سلاح المقاطعة للأعداء.. مؤكداً أن عاقبة الصمت والتخاذل ستكون وخيمة.
وحذر البيان ممن يعملون على إثارة الصراعات الداخلية بين أبناء هذه الأمة الواحدة خدمة للأعداء الصهاينة.. داعياً النظامين السعودي والإماراتي، ومرتزقتهم إلى مراجعة حساباتهم والعودة إلى جادة الطريق، فالأمريكي لن يدفع عنهم غضب الله إن جاءهم.
كما حذر من أي تطبيع أو قبول للعدو الصهيوني الغاصب، ومن أي تماه مع المخططات الأمريكية الصهيونية في بلاد الإسلام والمسلمين، ومن تكريس حالة اليأس التي يسعى المنافقون المثبطون والقاعدون لتكريسها، وللجميع عبرة في صمود أبناء غزة وثباتهم رغم حجم العدوان والتخاذل العربي الإسلامي.
وأكد بيان اللقاء العلمائي الموسع أنه “لا مخرج لهذه الأمة من أزماتها ولن تجد سلاما ولا أمنا إلا بالعودة إلى كتاب الله تعالى وإلى ما دعاهم إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في قوله (إني تارك فيكم ما إن تمسكت به لن تضلوا من بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي)”.
حضر اللقاء وكيل محافظة صعدة يحيى الحمران، ومدير مكتب الهيئة العامة للأوقاف لطف العواوي، وعدد من أعضاء رابطة علماء اليمن ودائرة العلماء والمتعلمين وقيادات السلطة المحلية بالمحافظة. الذي يشفي قلوب المؤمنين ويسود وجوه الطغاة والعملاء الخانعين.. مؤكداً ثبات الشعب اليمني بقيادته الحكيمة إلى جانبهم لمواجهة أعداء الأمة والإنسانية.
كما بارك لقوى المقاومة والإسناد وعلى رأسهم المجاهدين في حزب الله الذين قدموا أغلى التضحيات لنصرة الشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها سيد شهداء هذه المعركة السيد حسن نصر الله، وكذلك للمقاومة العراقية الباسلة التي كانت لها بصمة واضحة في المعركة.
وحيا البيان الموقف العظيم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي الذي قاد فيه شعبنا في خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، بمراحلها الخمس من الإسناد للشعب الفلسطيني والمواجهة للعدوان الصهيوني الأمريكي.. مباركا للشعب اليمني والقوات المسلحة كل المواقف العسكرية والشعبية.
ودعا أبناء شعبنا إلى الاستمرار في الثبات على الموقف المناصر للقضية الفلسطينية، وكل المواقف الكبرى لهذه الأمة، والاستعداد الدائم والجهوزية التامة لمواجهة العدو الصهيوني الغاصب والأمريكي المستكبر.
وجدد التفويض الكامل والتسليم المطلق للسيد القائد في كل القرارات التي يتخذها انتصارا لقضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ودفاعا عن بلدنا وشعبنا.
ودعا البيان علماء الأمة الإسلامية وشبابها ونخبها الفكرية والثقافية ووسائل إعلامها والشعوب والجيوش الإسلامية للقيام بمسؤوليتها تجاه ما يقوم به العدو الصهيوني والأمريكي من استباحة لبلاد الإسلام والمسلمين والأخذ بأسباب النصر وتفعيل سلاح المقاطعة للأعداء.. مؤكداً أن عاقبة الصمت والتخاذل ستكون وخيمة.
وحذر البيان ممن يعملون على إثارة الصراعات الداخلية بين أبناء هذه الأمة الواحدة خدمة للأعداء الصهاينة.. داعياً النظامين السعودي والإماراتي، ومرتزقتهم إلى مراجعة حساباتهم والعودة إلى جادة الطريق، فالأمريكي لن يدفع عنهم غضب الله إن جاءهم.
كما حذر من أي تطبيع أو قبول للعدو الصهيوني الغاصب، ومن أي تماه مع المخططات الأمريكية الصهيونية في بلاد الإسلام والمسلمين، ومن تكريس حالة اليأس التي يسعى المنافقون المثبطون والقاعدون لتكريسها، وللجميع عبرة في صمود أبناء غزة وثباتهم رغم حجم العدوان والتخاذل العربي الإسلامي.
وأكد بيان اللقاء العلمائي الموسع أنه “لا مخرج لهذه الأمة من أزماتها ولن تجد سلاما ولا أمنا إلا بالعودة إلى كتاب الله تعالى وإلى ما دعاهم إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في قوله (إني تارك فيكم ما إن تمسكت به لن تضلوا من بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي)”.
حضر اللقاء وكيل محافظة صعدة يحيى الحمران، ومدير مكتب الهيئة العامة للأوقاف لطف العواوي، وعدد من أعضاء رابطة علماء اليمن ودائرة العلماء والمتعلمين وقيادات السلطة المحلية بالمحافظة.