*على محسن وصغار المرتزقة* .. بقلم المحامي عبدالوهاب الخيل
يمانيون – كتابات
رد الخائن علي محسن على المرتزقة الذين كان قد جهزهم لاقتحام حرض ، وبعد ان كانوا قد رفعوا طلب لتغيير قطع السلاح الآلي القديمة والمستعملة التي صرفها لهم :
*”الذي أعجبه يقاتل معنا بالحاصل اهلا وسهلا.. والذي مش عاجبه له يروح عند امه.”*
الخائن العجوز يستلم المال السعودي والسلاح الحديث ويستبدله بسلاح قديم غير صالح للاستخدام ويسلمه لصغار المرتزقة !!.. نصب يعني.
المرتزق الصغير باع ارضه وعرضه ليأتي علي محسن يهين والديه، ثم يدفعونه لمواجهة خاسرة فتكون نهايتهم ان يقتلوا وتصبح لحومهم طعاماً للكلاب في الصحاري والوديان ، ولن يسأل عنهم أحد .
حتى اهاليهم لن يعلموا اي ارض ابتلعتهم.