لأجلهم.. فاخجلوا ..
د. أسماء الشهاري
لا يخفى على أحد الكائدين و المتكالبين والمتربصين بنا وببلدنا الحبيب من الداخل والخارج وكلٌ قد أعدَّ عُدته وسعى سعيه لكي يرانا أذلاء صاغرين و يرى بلدنا محتلة من عدة دول..
لكننا كيمنيين نرضى بالموت ونقبل بالجوع و لا نقدر أن…