الفراق المؤلم
حميد دلهام
في ركب الخالدين أيها الشهيد الرئيس , فعلى درب العظماء كانت حياتك عطاءً متميزا , و كذلك رحيلك قمة في التألق والتفرد والتميز , وإذا كان لنا من رموزنا وقادتنا من نجلهم و نحترمهم و لايكادون يفارقونا لحظة عين نظرا لتضحياتهم الجسيمة…