لا قد عين الجنّ في الإنسي ماتنفعه آية الكرسي
أشواق مهدي دومان
مثل شعبي يحكي قصّة من لايعيش الرّضا في نفسه فيسقطه على غيره ،فلو فعل أنصار الله مايستحقّ أن يكتب كالمعلّقات على أستار الكعبة بماء الذّهب لكُتِب ولكنّ الحاقد عليهم بدلا من توجيه منظاره العاكس لقلبه وفكره الأسود إلى العدوان…